– مدى قابليتهم للتعاون والعمل الجماعي مع فريق عمل متكامل.

مثال: الاحتفاظ بسجلات تقييم الأداء والتغذية الراجعة في ملفات الموظف للرجوع إليها في المستقبل.

السيء في هذه الطريقة: هو أن العملية ذاتية ، وقد يواجه الموظفون صعوبة في تقييم أنفسهم بدرجة عالية جدًا أو منخفضة جدًا.

– تقييم الأداء المحدد بمعايير واضحة للموظف وصاحب العمل، تجعلهم على أرضية مشتركة حول ما يجب أن يقدمه كلاهما للآخر وللشركة وهذا يحسّن من التواصل بينهما، لضمان سير العمل بأفضل جودة وأعلى كفاءة.

وهناك أنواع وطرق أخرى لتقييم الأداء الوظيفي، كل طريقة تتناسب مع عدد الموظفين والصناعة التي تقدمها الشركة، والأهداف المراد الوصول إليها.

تقييم الموظف من قبل المشرف والزملاء والمرؤوسين والعملاء

٥- يجب تحديد مواعيد خاصة بالتقييم المهني للخروج بأفضل النتائج للشركة في فترات صحيحة.

دليلك الشامل لتوثيق المعلومات من مواقع الويب بدقة وموثوقية

الخطوات الرئيسية تشمل وضع معايير الأداء ووضع جدول زمني. يتم جمع المعلومات ومراجعة الأداء. ثم يتبع التقييم ومناقشة نقاط القوة والضعف مع الموظف.

لا توجد أي تعليقات أو تفاصيل تتعلق بالعمل الفعلي للموظف ، وبدلاً من ذلك تم تقديم تعليقات غامضة ومضخمة حول كل شيء رائع. يجب أن تشير التعليقات إلى أحداث معينة. تم تجاهل ذكر المشاكل التي يواجهها الفريق، تحتاج مراجعة الأداء إلى مناقشة مشاكل الأداء وإيجاد الحلول لها قبل أن تكبر وتتزايد ويصبح من الصعب السيطرة عليها. قارن القائم بعملية تقييم الأداء الموظف بنفسه، ويمكن الإشارة إلى هذا على أنه "تأثير الهالة"، حيث ينظر القائم بعملية تقييم الأداء لجانب واحد من جوانب أداء الموظف مع تجاهل او غض الطرف عن بقية الجوانب مما يجعل تقييمه غير نور دقيق وغير مهني.

– تقييم أداء الموظف بشكل يتناسب مع أهداف الشركة وتحديد نقاط القوة والضعف.

خلق بيئة تنافسية تشجيعية بين الموظفين، حيث يسعى كل موظف إلى تحسين أدائه والتفوق على زملائه للحصول على أعلى الدرجات.

– الإبداع والابتكار وخلق أفكار جديدة وبناءة تطور من عمل الشركة.

٨- الإحساس بالمسؤولية الحقيقية تجاه العمل، لتحقيق إنجازات سريعة ولها قيمة ملحوظة داخل الشركة.